أغلقت السلطات الفرنسية مبنى بالقرب من باريس بسبب مخاوف من انتقال فيروس إيبول،ا اليوم الخميس، بعد إصابة أربعة أشخاص بداخله بالصداع والحمى، لكن مسؤولا محليا قال في وقت لاحق إنه كان إنذارا كاذبا.
وقال المسؤول في بلدة سيرجي بونتوا شمال غربي باريس إن الإنذار بوجود حالات يشتبه بإصابتها بإيبولا رفع.
وكانت مصادر بالشرطة ووزارة الداخلية قالت في وقت سابق إن مبنى الخدمات الاجتماعية أغلق وبداخله 60 شخصا بعد ظهور أعراض مرضية على أربعة أشخاص وصلوا إلى فرنسا قادمين من غينيا في أوائل أكتوبر. ولم تبلغ فرنسا عن أي حالة إصابة بفيروس إيبولا.