قالت تقارير إعلامية اليوم السبت إن كتائب القذافي دخلت الضواحي الغربية لمدينة بنغازي، فيما كانت طائرات كتائب القذافي تقصف المنطقة الواقعة جنوب غرب بنغازي (شرق ليبيا)، حيث ارتفع عمودين من الدخان الاسود.
وسمع هدير الطائرة في وسط بنغازي معقل الثورة الليبية. وشوهد عمودان من الدخان في السماء على بعد كيلومترات عن وسط بنغازي.
وسمع دوي انفجارات طوال الليل لم يعرف ما اذا كان قصفا جويا او دفاعات مضادة للطيران.
واتهم نائب وزير الخارجية الليبي خالد الكعيم ليل الجمعة السبت الثوار بانتهاك وقف اطلاق النار، بمهاجمتهم القوات الموالية للنظام في منطقة المقرون على بعد نحو 80 كلم جنوب بنغازي.
من جهتها، اتهمت السفيرة الاميركية في الامم المتحدة سوزان رايس القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي، بانتهاك وقف اطلاق النار الذي فرضه مجلس الامن الدولي.
من ناحية ثانية، وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما انذاراً نهائياً للزعيم الليبي معمر القذافي، وحذره من أنه سيواجه عواقب قد تشمل تحركاً عسكرياً إذا لم يلتزم بمطالب الامم المتحدة بوقف اطلاق النار، فيما تحركت الولايات المتحدة باتجاه تدخل مباشر خطر في الاضطرابات في ليبيا.
وقال أوباما عارضاً أسباب احتمال تدخل أمريكي في ليبيا إن الولايات المتحدة ستعمل مع شركائها من أجل تنفيذ مطالب الأمم المتحدة بشأن ليبيا، لكنه وعد بأن القوات البرية الامريكية لن تتدخل وأن الولايات المتحدة لن تستخدم القوة العسكرية بما يتجاوز الأهداف المحددة جيداً.
وأضاف الرئيس الأمريكي أن الهدف الرئيسي للمجتمع الدولي هو حماية المدنيين الليبيين، ودعا القذافي إلى سحب قواته في القسم الشرقي من البلاد حيث تهدد
باجتياح معاقل المعارضة مثل بنغازي.
وسمع هدير الطائرة في وسط بنغازي معقل الثورة الليبية. وشوهد عمودان من الدخان في السماء على بعد كيلومترات عن وسط بنغازي.
وسمع دوي انفجارات طوال الليل لم يعرف ما اذا كان قصفا جويا او دفاعات مضادة للطيران.
واتهم نائب وزير الخارجية الليبي خالد الكعيم ليل الجمعة السبت الثوار بانتهاك وقف اطلاق النار، بمهاجمتهم القوات الموالية للنظام في منطقة المقرون على بعد نحو 80 كلم جنوب بنغازي.
من جهتها، اتهمت السفيرة الاميركية في الامم المتحدة سوزان رايس القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي، بانتهاك وقف اطلاق النار الذي فرضه مجلس الامن الدولي.
من ناحية ثانية، وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما انذاراً نهائياً للزعيم الليبي معمر القذافي، وحذره من أنه سيواجه عواقب قد تشمل تحركاً عسكرياً إذا لم يلتزم بمطالب الامم المتحدة بوقف اطلاق النار، فيما تحركت الولايات المتحدة باتجاه تدخل مباشر خطر في الاضطرابات في ليبيا.
وقال أوباما عارضاً أسباب احتمال تدخل أمريكي في ليبيا إن الولايات المتحدة ستعمل مع شركائها من أجل تنفيذ مطالب الأمم المتحدة بشأن ليبيا، لكنه وعد بأن القوات البرية الامريكية لن تتدخل وأن الولايات المتحدة لن تستخدم القوة العسكرية بما يتجاوز الأهداف المحددة جيداً.
وأضاف الرئيس الأمريكي أن الهدف الرئيسي للمجتمع الدولي هو حماية المدنيين الليبيين، ودعا القذافي إلى سحب قواته في القسم الشرقي من البلاد حيث تهدد
باجتياح معاقل المعارضة مثل بنغازي.